قصيدة شعر بعنوان المعلم من تأليفي أنا الأديبة سارة بلبالي
معلم مدرس متفائلٌ ☆☆☆ سألته فأجابني برزانة
بعفوية بصلابة ببلاغة ☆☆☆ برعاية بشجاعة بعزيمة
لعلمكم لبلادكم لنفسكم ☆☆☆ لأهلكم لمستقبلكم لمعلمكم
سأدرسكم ساعلمكم ☆☆☆ باوراقكم باقلامكم
بحبكم. بشغفكم ☆☆☆ لمدرستكم لتعليمكم
لتصبحون. كتابا ☆☆☆ مدرسين شعراء
أنا ها هنا أنا لا أزل ☆☆☆ للأجيال. و أجيال
فقلت له: يا معلمي ☆☆☆ انت الرجاء للأجيال
و انت المنى ☆☆☆ و بك الأمم تقتدي
و. انت المراد ☆☆☆ و انت. َ الأب
وَلي فيك يا قدوتي. ☆☆☆ صبوة تحيَر في وصفها
و سانتهي بكلماتي ☆☆☆ بحديثي الرسول
《 قال النبي صلى الله عليه وسلم 》
"فَضْلُ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ عَلَى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ"،
فيُخرج التلاميذ – بما يقدم لهم – من الظلمات إلى النور. ألا يستحق هذا المعلم بعد ذلك كله الوقوف له احتراما وإكبارًا لأنه بالفعل كاد أن يكون رسولًا.
5/11/2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.