آلام // للأستاذة : زهية كشكاش
آلام
للأستاذة زهية كشكاش
للأستاذة زهية كشكاش
كتبت آلامي بين السطور
وكتمت جرحي عبثا...
وداريت أحزاني...
بين حروف أبجديتي
وكلي احساس ونبض..
بين مرارة وحسرة..
فهل ياترى سيعود..
ربيع عمري مزهرا
كما عودني أم لا؟...
فلم يبق غير الخريف
تناثرت عبراته كلم وألم..
عسى يحين موعد...
الأمل مرة أخرى...
فعالمنا يبكي كله ضجر..
يبحث عن الهدوء وسط
زحام وركام من صخب..
وكلماتي كلها ألم...
تبحث عن الآمال..
لغد مشرق بشمسه
البهية الطلعة...
بابتسامة زاهية...
كلها طموح في قادم..
أجمل !!!.
بلا دموع ...
بلا أحزان...
بلا تعب...
بحثا عن الأمان...
في هدوء في ذا الزمان..
ولكن أين مفتاح السعادة؟
وأبوابها موصدة..
في كل مكان...
عسانا نعود لأيام عودتنا ...
طرق أبواب السلام...
وعندها سأكتب ألامي
بين السطور مرهفة ...
بين ألف وباء وياء..
لعلي احظى بالأمان....
الجزائر في.
29/04/2020
وكتمت جرحي عبثا...
وداريت أحزاني...
بين حروف أبجديتي
وكلي احساس ونبض..
بين مرارة وحسرة..
فهل ياترى سيعود..
ربيع عمري مزهرا
كما عودني أم لا؟...
فلم يبق غير الخريف
تناثرت عبراته كلم وألم..
عسى يحين موعد...
الأمل مرة أخرى...
فعالمنا يبكي كله ضجر..
يبحث عن الهدوء وسط
زحام وركام من صخب..
وكلماتي كلها ألم...
تبحث عن الآمال..
لغد مشرق بشمسه
البهية الطلعة...
بابتسامة زاهية...
كلها طموح في قادم..
أجمل !!!.
بلا دموع ...
بلا أحزان...
بلا تعب...
بحثا عن الأمان...
في هدوء في ذا الزمان..
ولكن أين مفتاح السعادة؟
وأبوابها موصدة..
في كل مكان...
عسانا نعود لأيام عودتنا ...
طرق أبواب السلام...
وعندها سأكتب ألامي
بين السطور مرهفة ...
بين ألف وباء وياء..
لعلي احظى بالأمان....
الجزائر في.
29/04/2020
تعليقات
إرسال تعليق