" ضحكتها قنديل ليلي…"// بقلم الشاعر : جمال_عبدالمومن
" ضحكتها قنديل ليلي…"
هيوستن، تكساس ، تموز ٢٠٢١
ضحكتها
لم تفارق أذني
منذ سمعتها…
كقنديل ليلي
مكسور في حارتها
ينتظر قهقهتها
حتى يضيء الدنيا
مرة ثانية
و يقي عابر السبيل
من الليالي و عثراتها…!
" ضحكتها قنديل ليلي…"
تعليقات
إرسال تعليق