جميع الحقوق محفوظة
بدونك
لَا وُجُودَ
لَا حَاضِرَ
لَا مُسْتَقْبَلَ
لَا مَعْنَى لِهَذِه الْحَيَاة البائسة
بِدُونِ تِلْكَ الْيَدُ الحنونة
الَّتِى تَلَمَّس وَجْهِى كُلَّ يَوْمٍ
وتشعرني بِالدِّفْء
حِين أَشْعَر ببرودة
الْعَالَمِ مِنْ حَوْلِي!
#محمود_فكرى
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.