بدونك...بقلم ا. محمود فكري
بدونك
لَا وُجُودَ
لَا حَاضِرَ
لَا مُسْتَقْبَلَ
لَا مَعْنَى لِهَذِه الْحَيَاة البائسة
بِدُونِ تِلْكَ الْيَدُ الحنونة
الَّتِى تَلَمَّس وَجْهِى كُلَّ يَوْمٍ
وتشعرني بِالدِّفْء
حِين أَشْعَر ببرودة
الْعَالَمِ مِنْ حَوْلِي!
#محمود_فكرى
تعليقات
إرسال تعليق