جميع الحقوق محفوظة
كلما
دقت
ساعة
احتضارها
خَشيتُ اقتراب
لحظة افتراقنا ولكنها
رغم عظم التصاقنا ما رحمت
لوعة اغترابها فبدون سابق إنذار غادرتني
مهاجرة لتسكن جدران القلب أوجاع فقدانها .
#لمى_صاري
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.