كلما...بقلم أ. لمى الصاري

 كلما 

دقت 

ساعة 

احتضارها 

خَشيتُ اقتراب 

لحظة افتراقنا ولكنها 

رغم عظم التصاقنا ما رحمت 

لوعة اغترابها فبدون سابق إنذار غادرتني 

مهاجرة لتسكن جدران القلب أوجاع فقدانها .


#لمى_صاري

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.