أنفث زفراتي ...بقلم أ. رابعة حامد

 أنفث زفراتي على الورق 

علها تفارقني للأبد

تحجر الدمع

 فى الأحداق 

وليس لى إلاك

فانعم علي 

بالرحماء

 وأمني من 

مصائب الدهر 

وغدر الإعداء

واستدارة الصاحب 

بعد الود

وتولي الأحباب 

دون أعذار

وعد إلي 

نفسي 

وبرائتي 

وبدايتي

لأبحر

 عكس

 النهايات

رابعة حامد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.