وينتهي الطريق..بقلم غزوة عثمان

 وينتهي الطريق

قبل النهاية

ياليت مابدأناه

ويقطع الحبل

بألف من الأه


ختاما كان موت

مرات خروج الروح

عانيناه


لنهاية المطاف 

حتما وصلنا

ورجونا الحظ الكئيب

قلنا مرارا وكررناه


 نهاية 

بجمال امنيات

 وما تمنيناه


قارب النجاة خرقا

وليت بأيدينا رتقناه

هو العمر كيف 

شاءت أهواءه

قضيناه


لا هو أرفق

ولا أي من الأوقات

ذاك الفرح طلناه


قضى الأمر

كتاب دون غاية

ولاهدف  قرأناه


غزوة عثمان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.