الفصل الثالث والرابع والاخير من رواية إعدام حب..بقلم أيمن البكري
رواية
إعدام حب
الفصل الثالث
القصه من خيال المؤلف
قصة وسيناريو وحوار
أيمن البكري
ويتحول المشهد إلى شقة أميره فى المعادى
حيث تدخل أميره وتبلغ أهلها بنجاحها ويبارك لها الجميع ثم تدخل غرفتها وتدخل والدتها ويدور بينهم حوار لتحكى لوالدتها عن تطور علاقتها ب محمد وإنهم بيحبوا بعض وإعترفوا لبعضهم تعترض الإم على هذا الحب وتقولها لو عايزه تحبيه شويه ماشى لاكن تجوزيه لا مستحيل داه فقير جداً ومش من مستوانا ترد أميره ب أنها متمسكه ب محمد تنهى الإم الحوار قولتلك حبيه لحد ما تلاقى العريس الغنى لاكن جواز لا كلامى واضح وتخرج الإم وفى أجازة نهاية العام يتقابل محمد وأميره يومياً وتتطور علاقتهم إلى قصة حب قويه تصل إلى العشق
وتمر الإيام وفى أخر لقاء لهم قبل بداية العام الدراسي الجديد تطلب أميره أن يذهبوا فى مكان لا يكون فيه أحد يوافق محمد ويتقابلوا ويبدأ بينهم حوار
أميره.... وحشتني قوى ياعمرى
محمد....وحشتك إحنا من ساعة ما بدأت الإجازة
وإحنا بنشوف بعض كل يوم
أميره....بس دى أول مره منتقابلش فى مكان عام
ونبقى فى مكان لوحدنا
محمد....هتفرق يعنى
تقترب أميره من محمد وتلمس شفتيه
بيدها
أميره....أه هتفرق كتير محمد
محمد....أه
ويقتربوا من بعض وتبدأ بينهم قبله من الشفايف
معها كلمات حب لبعضهم تخلى محمد عن خجله تماماً مع أميره ويبدأ العام الدراسىى وتمر الإيام وتتوالى ببنهم المقابلات والإحضان والقبلات
وفى يوم تعود أميره من الجامعه وتدخل الشقه
والدتها تجلس مع شاب وهو عصام إبن خالها كان مسافر الكويت تسلم أميره عليه وتجلس معهم
وتفاجئ ب أن عصام كان يتحدث مع والدتها فى موضوع الزواج منها تبتسم أميره إبتسامه خفيفة وتدخل غرفتها وبعد خروج عصام تدخل والدتها لها وتتحدث معها عن أن عصام يريد أن يتزوجها
وأنه الشخص المناسب لديه فيلا وسياره وشركه
وفى مستواهم الإجتماعى وترد أميره بس ياماما أنا بحب محمد ترد الإم محمد إنتى حبتيه بما فيه الكفاية وسبتك معاه براحتك على الإخر إنما خلاص حكايته خلصت الإم تسيطر على عقل أميره تماماً وبدأت تفكر أميره فى كلامها وتبتعد عن محمد يوم بعد يوم بينما ترى عصام فى منزلهم يوميا وتحاول أن تقترب منه وبدأ يسيطر عقلها على قلبها وأن الإفضل هو عصام الذى سيجعلها تعيش فى مستوى إجتماعى كبيرة وأن محمد ميقدرش يخليها سعيده وبعد ضغط كبير من والدتها قررت تنهى علاقتها ب محمد نهائياً
رواية
الفصل الرابع والإخير
يبدأ محمد يكلمها على الفون
وعلى مواقع التواصل الإجتماعي
علشان مش عارف يقابلها فى البدايه كان بيحاول يستعطفها بترد عليه بقسوه وإنه لازم ينساها ويبعد عنها وإنها بتحب واحد تانى وهتجوزوا بدأ يقولها مفيش حد غيرى هيلمسك وهقتلك عملتلوا حظر على كل حاجه بدأ يعترض طريقها فى الجامعه وهى تقولوا إبعد عنى أنا بكرهك وهو يرد هقتلك الموضوع وصل لل الإهل وقعدوا مع بعض والدة محمد وعموا طلبوا إيدها لاكن هى رفضت وإتعصبت وقالت مش عايزاه مش عايزاه
وإنتهت القعده إن والدة محمد وعمه تعهدوا إن محمد يبعد عنها تماماً لاكن داه محصلش وفضل محمد يهددها أميره بلغت أهلها إن محمد لسه بيطاردها ويهددها راح والدها القسم وعمله محضر عدم تعرض وبعدها بعد محمد شويه والكل إفتكر إنه خاف وإن الموضوع إنتهى
وف يوم الصبح صحيت أميره علشان تروح الجامعه ومحمد كمان صبح على والدته وقعد فطر معاها دخل المطبخ حط سكينه فى شنتطه وخرج ركب إتوبيس الجامعه وكانت أميره موجوده حاول يقعد جنبها وحصلت مشاده بينهم
ونزلوا من الإتوبيس بدأ محمد ينادى عليها ردت عليه أميره عايز إيه بدأ بصوت عالى يقولها إنتى عملتى معايا كده ليه إنتى بتعملى معايا كده ليه
وطلع السكينه من الشنطه وطعنها طعنتين
ثم مزق رقبتها وكاد أن يقطعها لولا تدخل أحد الإشخاص تم القبض على محمد وتحولت القضيه للنيابة ثم القضاء وتم الحكم على محمد ب الإعدام
والسؤال فى نهاية القصه كيف تحول حب أميره
لمحمد إلى كره ورفض جعله يصل ل أن يقتلها
قتل محمد ل أميره وإعدام محمد هو
إعدام حب
تعليقات
إرسال تعليق