. ذكرى
في غيابه
كانت الذكريات تداعبني
تتراقص على أوتار
تناجي حنينا
هنا مشينا
هنا رقصنا حينا
وهنا تحت المطر
كتمنا أنينا
عشنا معا لحظات
هي العمر
و شاء القدر
أن يهدينا سكينا
ذكرياتنا هاهنا
في البال حاضرة
تنادينا لنعود ،
فنقول : آه .
آمينا
كم جميلاً لقاء الصور
و الذكريات
يمسي المحال فيها حاضرا فينا
+++ فادي العنبر +++
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.