آخـر أيام//بقلم أ. همس عصام
آخـر أيام
في عام شارف
علـى الانتـهاء
يحمـل مَـعـه
العديد من
الذكريات
الموااقف
الأ شخاص
ضحـكات ودموع
لن تُفارق الذاكـرة
وإضافة لنا
بعض الأشخاص
أعطوا العام لونا أخر
ومحت بعض الأشخاص
والآن نقف في
محطة الإنتظار
حاملين بعض
الأحلام والأمنيات
واخيرا شكراً
لتلك السنه لأنها
علمتني بأنني
مهما تعثرت
س أستطيع
النهوض
بمساعدة عائلتي
وأيقنت آخيرا
إن للحياة وجهآ آخر
للسعادة
.....
✍️ همس عصام
تعليقات
إرسال تعليق