يادهر رفقاً
بالفؤاد ألاترى
قلباً محباً
بالحنين تعثّرا
قدكان يوماً
بالمحبة عامرٌ
وليله بالأنس
كانت مقمرة
ماأبقت الأيام
دفئ محبةٍ
والشوق أضناه
كاديودعه الثرى
إن مرَّ ليلٌ
والأحبة قدمضوا
كأنه دهرٌ
في شعاب مقفرة
ماكل ميتٍ
في التراب مقامه
فبعض الموتِ بعدٌ
وعين لاترى
.
.
قلم وإلقاء Fadi Haidr
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.