لَطائف //بقلم أ. محمد الدبلي الفاطمي
لَطائف
تُرافِقُنا بِرَوْعَتِها الحُروفُ***ونحنُ على مناسِكِها نطوفُ
نُجَدّدُ باسْتعارتنا المعاني***فَتُدْهِشُنا بِلذّتِها القُطوفُ
تزورُ حُقولنا الأطْيارُ فَجْراً***ومنْ عَبَقِ الشّذى تَصْحو الأنوفُ
لَطائفُ صاغَها قلمٌ طموحٌ***بِعِطْرهِ يْسْتَجيبُ لهُ الضُّيوفُ
وأحْرُفنا تُرحّبُ بالأهالي***وبالتّصْفيقِ تُطْرِبُنا الكُُفوفُ
@محمد الدبلي الفاطمي
تعليقات
إرسال تعليق