إن غلبتك الحياة
وكان ود البشر لك شحيح
ومن مفكرة العمر
لم تحظ بوجه يشرق
على ملامحك بنور يضيء
لك خطواتك
وما حظيت من صبر آيوب
إلا القليل لا تجزع فانت
من البشر ولست نبي وليس
كل البشر لهم طاقة النبي
أستغفر وأطمئن فمن يعرف
قلبه الطمأنينة سيبدل له الله
الحال ويجعل له من الكره ودًا
فهو الرحمن الرحيم
بقلمي
صونيا..إسبر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.