كمْ اشتاق طفولتي //بقلم أ. نجية مهدي
كمْ اشتاق طفولتي
كنتُ بريئة جدا
وكانتْ لي نزعة للتحرر البريء من بعض الضغوطات
غير المبررة...........يسألون
كثيرا اشياءًلا تقبل التأويل
مثل اين بيتكم، في اي صف،
مَنْ تفضلين من اهلك، هل انت دائما الاولى على الصف
انظر اليهم واقول هل انتهيتم
كل هذه الاسئلة لأنّ صورتي
كانت في لوحة الشرف في
مدرستي........الان اتمنى انْ
ترجع تلك الايام لاقول لهم
كلّ شيء انتهى.....الأن كلنا
كبار في السن.....ما رأيكم
نذهب الى مدرستنا ونسترجع ذكرى الايام الخوالي وذكرى برائة احلامنا
كبر السن ليس شيءً معيبا
لكل مرحلة عمرية جمالها
واهميتها........فقط أن تكون
الصحة جيدة والأقدام تحمل
اجسامنا دون تأفف ودون
الم.
نجية مهدي
تعليقات
إرسال تعليق