تاريخ عاصمة ...شعر علي محمد حماد
لمياء في بحر العيون لآلئ
درر بحسنها الأمواج تتلاطم
غيداء بمقل العيون كأنها
طل تمايلت لحسنه البراعم
نجمة بنور ضيائها عطر
شامية بصدر الجمال تحترم
من قاسيون صبابة حبها
غرسةتاريخها عنوان ومعلم
بأفئدة الورى نبض تجلى
أفاق جماله الكتاب والقلم
سقياهامن نبع وفيجته
للعطاش سخاء ماؤه كرم
تاريخ عاصمة ضياؤها
نور بإشعاعه تلتقي القيم
علي محمد حماد
25/5/2024
تعليقات
إرسال تعليق