رباه عفوك //بقلم أ. توفيق السلمان
رباهُ عفوك
كلّما في العيش
ياربّي ابتليتُ
كلّما زدت ُ
إلى لقياك شوقا
طالما أنتَ بقربي
ليس يعنيني
الزمان لا ولا
ما فيه ألقى
لا لغير الله
في دنيايا عشتُ
لا ولا القلب
احتوى للغير عشقا
كلُّ عشقٍ لسواهُ
محض نزوة
لا ولا عشقٌ
لغير الله يبقى
توفيق السلمان
تعليقات
إرسال تعليق