*غَيْرَةٌ وَحَيْرَةٌ** الطَّيْبِي صَابِر
**غَيْرَةٌ وَحَيْرَةٌ**
كَيْفَ لِهَذَا الْقَلْبِ...
أَنْ يَعْشَقَ الْفَنَّ...
وَالْمُوسِيقَى...
وَأَصْدِقَائِيَ الْمُقَرَّبِينْ...
وَلَا يَحْتَوِيكِ أَنْتِ!؟
حِينَ يُشَارِكُنِي فِيكِ الْجَمِيعْ...
أََغَارُ...
أَغْتَاظُ...
حِينَ لَا تَكُونِينَ لِي وَحْدِي...
حِينَ يُشَارِكُونَنِي فِيكِ...
حِينَ لَا أَسْتَطِيعْ...
أَنْ أَرَاكِ لِي وَحْدِي...
َأَنَا أُحِبُّ أَشْيَائِي...
حَتَّى وَإِنْ لَمْ يُصَفِّقْ لَهَا أَحُدٌ...
وَتِلْكَ عَادَتِي...
أَُبْقِي عَلَى مَسَافَةٍ...
بَيْنِي وَبَيْنَ مَنْ أُحِبُّ...
وَهْيَ...
تَتَفَهَّمُ طِبَاعِي...
**الطَّيْبِي صَابِر (المغرب)**
تعليقات
إرسال تعليق