ذات مرة قال لي ان كتاباتك
تدل على انك تعيشين حالة حرمان
وليس هجران فنظرت اليه صاحكة
وقلت اذا اسمع ماساقول
كتبت بوجع عما اعاني
وكنت انت جزء من حرماني
كنت انت منبع افتتاني
كثيرة هي الاحيان التي كنت فيها ظالما
و كثيرة كانت اشجاني
كنت تلهو بمسرح الحياة
آخذا دور البطولة ...كنت قاسيا
وانا امامك ادعو ان تشعر بحنان
طفل صغير متمرد بداخلك
وانا مجبرة ان اتخلى عن عصياني
شكرا لك يامن احسست بحرمان حروفي
وتجاهلت كل ماعانيته واعاني
عهد المعري ام المهند
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.