قليل من الضوء
بقلم بممرزوق عبد الرحيم
قليل من الضوء كاتت هي المسافة ، التى تفرق اليل عن النهار ، و تلبسنا ، لباس الا شباح في الظلام ، لا عيوننا
ترتاح فوق ركن واحد من البيت ولا نخن نفكر في الحياة
ليس الواحد منا ، اسعد من الاخر ، واكتر ننه راحة في نومه ولباسه وحتى في مبيته حيت ينام في الظلام ، كلتا واحد ، تحت قليل من الضوء ، كنا نعانق الحياة ،
ولا نحمل هما ، في غقولنا الفارغة ، من الهم ، او نن النظم على ماض ؛ او ان هناك حياة ؛ احسن مما نخن عله ، الان في الزنن الظي كنا نعيش فيه الا يمان
نتمايل كتيرا فوق ضلوعنا ، البئيسة ، بالعياء حتى تنال نصيبعا من الوجع ، تم نتام فى الظلام
قليل من الضوء ، علمنا الهمس في الاد ان والتر قب من بعيد ، وحرم علينا الكلام ، في النهار ، وحتى فى الليل
تخت عبائه ، اسمالها ؛ با لية ، وخيوطها عارية ،لا تحب الضوء ولا تخب الكلام
كنا ، نبيت الليل كله ، نتقاسم اطرافها ، د ون شعور ، تارة
نائم ؛ وتارة ؛ عار من الوراء تنتظر ، تنتظر الا خر حتى يتام تم تنعم بقليل من الد فء في لظلام ، وهكدا ؛ كان
كان الزمان يداعبنا ، من الا مام ،
ونحن لزلنا ننتظر تحت قليل من الضوء ، كنا ولولنا تقاسم الايام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.